لقد أدى وقف إطلاق النار الهش في لبنان، إلى جانب انهيار نظام الأسد، إلى شعور اللاجئين السوريين في لبنان والعائدين منهم إلى سوريا بحالة من عدم اليقين العميق.
ففي لبنان، يفاقم التمييز المنهجي وعمليات الترحيل القسري والإخلاء القسري والمداهمات من محنتهم، بينما يواجه العائدون في سوريا دمارًا واسع النطاق وعدم استقرار وبنية تحتية غير ملائمة.
اقرأ أحدث موجز عن الوضع أصدره مركز وصول لحقوق الإنسان حول التحديات التي تواجه اللاجئين السوريين :